محمد حسين الكفارنة

بسم الله الرحمن الرحيم
نبدأ القصة أيها الاخوة الكرام
في تمام الساعة الحادية عشر ليلا تقريبا توجه مجموعة من المسلحين المرتزقة المحسوبين علي حركة فتح إلي موقع للتدريب لابناء كتائب الشهيد عز الدين القسام كانو يعدون أنفسهم قربانا للدفاع عن الوطن من الصهاينة ومن المرتزقة
رجال أمريكا في فلسطين تم إطلاق النار علي هذا الموقع من تلك المجموعة الخائنة التي تأبي إلا وأن تشعل الفتنة من جديد وتم ملاحقتها من قبل الشهيد المغدر ومجموعة من المجاهدين كان عدد مايقارب الثلاثون من الجاهدين وكان عدد المجموعة التي أطلقت النار علي الموقع سبعة من العملاء وتم محاصرتهم من قبل أبناء القسام الشرفاء وتم إستسلام المرتزقة لهم ومن سماحة الدين الذي تربو عليه أبناء القسام الميامين من السماحة في الاسلام ولحفاظهم علي التهدئة
التي أتفقوا عليها لمنع إسالة الدم الفلسطيني وقالو لهم فأنتم طلقاء وكانو هؤلاء المرتزقة كانوا يبكون ويتوسلون لابناء القسام وأنهم لم يفعلو بعد ذلك شيئا فأطلقو سراحهم وقال الشهيد القائد محمد الكفارنة لمن معه من المجاهدين أن يغادرو فعندما غادر امجاهدون وعن بعد عشرون مترا تقريبا تم إطلاق النار عليهم من قبل هذه المجموعة الغادرة المكونة من سبعة من الخونة والعملاء الذين قبل قليل تم إطلاق سراحهم فتمت مباغتت الشهيد محمد الكفارنة و المرافق له وتم إصابتة بعدة أعيرة نارية في مختلف جسده .
ومن هنا ومن موقع المسؤولية نقول لكل أبناء القسام العظماء بالتعامل في المرات القادمة بحظر لان أولئك أعون القردة والخنازير الذين ليس لهم عهد ولاذمة .
حسبنا الله ونعم الوكيل علي هؤلاء العملاء والخونة .وسيعلم الذين أي منقلب ينقلبون